Sunday, January 11, 2015

الإنسان والرادار

بواسطة : Unknown بتاريخ : 10:16 AM


أولا : ملاحظة النص واستكشافه :

العتبات
العنوان
بداية النص
نهاية النص
الملاحظات
- يتكون من ثلاث كلمات تكون فيما بينها مركبا عطفيا.
- يدل حرف العطف (الواو) على مطلق الجمع والاشتراك ، مما يدل على وجود علاقة وارتباط بين الإنسان والرادار
تكررت فيها الكلمة الأولى للعنوان (الإنسان) ، أما الكلمة الثانية فعلى الرغم من عدم تكرارها إلا أننا نجد ما يدل عليها (وسيلة حديدة للرؤية) تشير إلى جهاز آخر له علاقة بالرادار وهو القمر الصناعي ، مع إبراز بعض فوائده
- نوعية النص : مقالة تفسيرية ذات بعد حضاري.

ثانيا : فهم النص :

الإيضاح اللغوي
الفكرة المحورية
- القدرة الإبداعية : التمكن من فن الاختراع والابتكار
- الملحة : اسم فاعل من ألح إلحاحا بمعنى : أصر ، والمراد هنا:  الحاجة الشديدة
- توجيه السفن : إرشادها وقيادتها
- تحليل : عملية تفكيك وتجزيء المعلومات وإبراز العلاقات بين هذه الأجزاء.
التعريف بالرادار وإبراز فوائده وعلاقته بالأقمار الصناعية

ثالثا : تحليل النص :

1- الأفكار الأساسية :
أ- تعريف الكاتب الرادار وبيان ظروف وزمن اكتشافه.
ب- أهمية الرادار في حياة الإنسان وفوائده السلمية والحربية.
ج- دور الحاسبات الإلكترونية في تطوير أساليب استخدام الرادار.
د- فوائد الأقمار الصناعية وعلاقتها بالرادار.
2- الألفاظ والعبارات الدالة على المجال العلمي :
[الأقمار الاصطناعية – الرادار – الحاسبات – الأمواج الكهربائية – الاكتشافات العلمية – الاتصالات – البحث العلمي…]

رابعا : التركيب والتقويم :

* يمكن تركيب خلاصة للنص بالاعتماد على الجدول التالي :
تعريف الرادار
ظروف اكتشافه
فوائده
علاقته بالحاسبات
علاقته بالأقمار الصناعية
- الرادار وسيلة جديدة للرؤية تعتمد على انتشار الأمواج الكهربائية والمغناطيسية عبر الفضاء اكتشف الرادار مع بداية الحرب العالمية الثانية تحت إلحاح الحاجة… له فوائد كثيرة في المجالين الحربي والسلمي وتتمثل في : إرشاد السفن والطائرات… تقوم الحاسبات بإدخال المعلومات التي يلتقطها الرادار وتعمل على تحليلها تستخدم هذه الأقمار عيون الرادار لمراقبة ما حولها وتوجيه حركته
*** يتضمن النص قيما منها :
- قيمة علمية : تتجلى في اكتشاف الرادار وغيره من الوسائل التقنية التي ساهمت في تطويره.
- قيمة حضارية : اختراع الرادار يجسد درجة من التقدم الحضاري الذي بلغه الإنسان.

No comments :

Post a Comment

جميع الحقوق محفوضة لذى

مصطفى انهاي